قضية Ø§Ù„ØØ§Ø¬ علي Ù?ÙŠ البرلمان الإيطالي
بمبادرة من مجموعة من نواب البرلمان الإيطالي هم: مالاباربا (ØØ²Ø¨ إعادة التأسيس الشيوعي)ØŒ باغليارو (ØØ²Ø¨ الشيوعيين الإيطاليين)ØŒ دي زويلتا (ØØ²Ø¨ الخضر)ØŒ يوÙ?يني (الديمقراطيين اليساريين)ØŒ Ù?الومي (مجموعة الوسط، وهم أعضاء سابقين Ù?ÙŠ Ø§Ù„ØØ²Ø¨ الإشتراكي)ØŒ بوكو (ØØ²Ø¨ الخضر)ØŒ ريبامونتي (ØØ²Ø¨ الخضر)ØŒ كورتيانا (ØØ²Ø¨ الخضر)ØŒ سودانو (ØØ²Ø¨ إعادة التأسيس الشيوعي)ØŒ مارتونه (عزب إعادة التأسيس الشيوعي)
تم تقديم نصّ الاستجواب التالي إلى وزير الخارجية:
المعطيات:
Ù?ÙŠ أوائل آب (أغسطس) قرر وزير الخارجية ØØ¬Ø¨ تأشيرات الدخول عن بعض قيادات المعارضة العراقية بينهم جواد الخالصي Ùˆ Ø£ØÙ…د البغدادي وإبراهيم القبيسي، مبررا ذلك باعتبارات تتعلق بالأمن الوطني وتستند إلى معلومات قدمتها الاستخبارات الإيطالية.
Ù?ÙŠ الأيام الأخيرة تعرضت الØÙƒÙˆÙ…Ø© الإيطالية لضغوط سياسية من قبل Ø´Ø±ÙŠØØ© من الطبقة السياسية الأمريكية عبر رسالة وقعها 44 عضو كونغرس طالبوا Ù?يها بمنع الشخصيات العراقية من الدخول لأنهم يدعمون الإرهاب. هذا مع أن وزارة الخارجية تصر على أن قرارها قد صدر دون أي تأثر بتدخلات خارجية (ØŸ).
مؤخرا رÙ?ض وزير الخارجية إصدار تأشيرة دخول للسيد ØØ§Ø¬ علي، وهو مواطن عراقي ورمز لسجناء “أبو غريب” الذين تعرضوا للتعذيب على يد الجنود الأمريكيين، وقد تمت دعوته إلى إيطاليا من قبل “لجان العراق Ø§Ù„ØØ±” ØØªÙ‰ ÙŠØªØØ¯Ø« عن تجربته المأساوية.
الداÙ?ع للرÙ?ض الأخير كان بيروقراطيا Ù?ÙŠ الظاهر (أنظر جريدة مانيÙ?ستو، الأول من تشرين الأول (أكتوبر)ØŒ الصÙ?ØØ© السادسة)ØŒ وبناء على Ø§Ù„ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ø§Ù„Ø°ÙŠ نشر Ù?ÙŠ الصØÙŠÙ?Ø© Ù†Ù?هم أن السيد ØØ§Ø¬ علي كان عليه أن يتقدم بطلب التأشيرة Ù?ÙŠ بلد إقامته (أي العراق) وليس Ù?ÙŠ العاصمة الأردنية عمّان كما Ù?عل
لا مجال للشك بأن ØØ¬Ø¨ تأشيرات الدخول عن كل هذه الشخصيات العراقية التي دعيت لنÙ?س المناسبة وعبر Ù†Ù?س المنظّمين ØØµÙ„ بنÙ?س الداÙ?ع
إننا نريد أن نعرÙ? على أي أساس تم ØØ¬Ø¨ تأشيرات الدخول بناء على تقارير استخباراتية، علما بأنه Ù?ÙŠ ØØ§Ù„ات مشابهة تقوم الاستخبارات بمراقبة ØªØØ±ÙƒØ§Øª الأجانب وليس بمنعهم من دخول البلاد.
باعتبارنا أمام ضØÙŠØ© لخرق ØÙ‚وق الإنسان، خاصة أن الشخص المعني هو رمز Ù„Ø¶ØØ§ÙŠØ§ Ø§Ù„ØØ±Ø¨ وقد دعي نسان، خاصة أن الشخص المعني هو رمز Ù„Ø¶ØØ§ÙŠØ§ Ø§Ù„ØØ±Ø¨ وقد دعي Ù„Ù„ØØ¯ÙŠØ« Ù?ÙŠ عدة دول، Ù?إننا نطالب السÙ?ارة الإيطالية ووزارة الخارجية بأن تصدر Ù?ورا تأشيرة الدخول من أجل تمكينه من دخول البلاد
إذا لم يتم ذلك Ù?هذا يعني إنكارا Ù„ØÙ‚ ØØ±ÙŠØ© Ø§Ù„ØØ±ÙƒØ© ولØÙ‚ ØØ±ÙŠØ© التعبير اللذين نص عليهما الدستور، والداÙ?ع وراء هذا الخرق هو الخضوع للولايات Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø© الأمريكية ولعقيدة Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù?ظين الجدد Ù?يسما يسمى Ø¨Ø§Ù„ØØ±Ø¨ الوقائية