Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø« باسم Ø§Ù„ØØ²Ø¨ الشيوعي العراقي – الكادر
مع Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« 18 أسر صدام ØØ³ÙŠÙ†.
د نوري المرادي*
(( ضَØÙŽÙƒ الخليÙ?Ø© مسعورا، Ù?سايره خصيانه Ù?ÙŠ ضØÙƒØ© الموت!))
(( بعد هذه يا بوش بماذا Ø³ØªØªØØ¬Ø¬ØŸ! ))
إثر معركة ضارية دامت يومين مع ما لا يقل عن 150 من أنصاره، أسر الرئيس السابق صدام ØØ³ÙŠÙ† Ù?ÙŠ تكريت، Ù?ابتشر بعضهم ÙˆØØ²Ù† آخرون، كل ØØ³Ø¨ موقعه من Ø§Ù„ØØ¯Ø«.
وقد أخÙ?ÙŠ خبر المعركة كليا، رغم أن موÙ?Ù‚ الربيعي كان قد أشار إليها عابرا ØÙŠÙ† ØªØØ¯Ø« عن سمكة كبيرة يتم اصطيادها غير عزت الدوري.
ÙˆØØ§Ù„Ø© الأسير التي ظهر عليها تنÙ?ÙŠ بضع ØÙ‚ائق كانت بØÙƒÙ… المسلمات. Ù?الصورة لا تخطئ الإشارة إلى أنه كان Ù…ØØ§ØµØ±Ø§ منذ Ù?ترة لا تقل عن شهرين، ولم يبد أنه اغتسل أو ØÙ„Ù‚ØŒ الأمر الذي ينÙ?ÙŠ ما سبق وقاله Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ون عنه من أنه يغير مكانه كل 4 ساعات.
والوكر الذي عرضته الدعاية الأمريكية له، أقل سعة من قبر، وينÙ?ÙŠ ما أشيع عنه من بذخ وأنه بنى قصورا ØªØØª الأرض يتخÙ?Ù‰ بها.
كما ÙˆÙ…ØØ§Ù„ØŒ وهو بيت القصيد، أن يكون الأسير قد قاد المقاومة وهو على تلك المظهرية وبذلك Ø§Ù„ØØµØ§Ø± الذي ضرب عليه ØØªÙ…ا. لم يقد المقاومة منذ ما لا يقل عن شهرين على الأقل. أي لم يقدها Ù?ÙŠ مرØÙ„Ø© تصاعد العمليات نوعا وكما وتطورا واشتدادا Ù?ÙŠ الإيلام ضد Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ين.
أما ما ظهر عليه من بدلة سوداء نظيÙ?Ø© مكوية Ù?هذا من قبيل التركيب، مثله مثل ØØ§Ù„Ù‡ المصنّع ليثير الأسى، والتستر على خبر المعركة التي دارت والخسائر الأمريكية Ù?يها، Ù?هذه كلها صنّعت Ù„Ø¥ØØ¨Ø§Ø· المعنويات.
وهي لعبة سÙ?يهة لن تنطلي على المقاومة الوطنية، ولن تنطلي على الشعبين الأمريكي والبريطاني ولا على العالم.
ولنقرأ Ø§Ù„ØØ§Ù„ على عواهنه، وهو: أن صدام ØØ³ÙŠÙ† الذي كان Ù?ÙŠ جزء من شخصه يمثل رمزا مقاوما Ù„Ù„Ø§ØØªÙ„ال وإن أختلÙ? المتتبعون لأسبابه، هذا الرمز قد أسر وخرج من واقع الصراع الذي يخوضه الشعب العراقي ومقاومته الباسلة ضد Ø§Ù„Ø§ØØªÙ„ال الأنجلوصهيوني الغاشم.
Ù?ما هي التبعات، وعلى من ستقع؟؟!
معلوم أن ستصÙ?ر وجوه الكتبة الجلاوزة والمنقلبين على جلودهم وسيكشرون ألسنتهم قبل أسنانهم عن أي Ù…Ø¯Ø Ø³ÙŠØ·Ø§Ù„ هذا الشخص خصوصا بعد أن Ù†Ø¬ØØª الآلة الدعائية Ù?ÙŠ إظهاره بالصورة التي رأينا. لكنه اصÙ?رار يسبق الموت، وتكشيرة لم يعد Ù?ÙŠ جعبة ذوي الأمر بعدها شيء. Ù?أسر صدام أو قتله كان ورقة كبيرة وأخيرة مدخرة عند Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ين لضرورات قصوى، واستخدمت.
ورقة كبيرة وأخيرة، بدليل هذا الإخراج الهائل لعرضها على العالم، والذي يشير بلا أدنى شكوك إلى أن لا شيء يضاهيها أهمية ومعنى، وأنها، كما عرضت، نصر ليس بعده من نصر!
ولا نكران أن صدام ØØ³ÙŠÙ† كان بمثابة الرمز لبعض أطراÙ? المقاومة الوطنية، ودون أن يكون له بالضرورة اتصال ما معهم. كما لا نكران بأنه أشرÙ? على بعض العمليات، لكنه أشراÙ? من ØÙŠØ« التوجيه الذي ينقل إلى المنسق العام للمقاومة الوطنية، الذي ينقلها بدوره إلى قادة المناطق ومنها إلى بقية الهرم القتالي. ÙˆÙ?ÙŠ ØØ±ÙˆØ¨ الأنصار Ù?توجيهات القيادة العليا، ØØªÙ‰ لو كانت على أرض Ù…ØØ±Ø±Ø© ولها كامل Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ© Ù?ÙŠ التنقل، عادة ما تستغرق أكثر من شهر لتنÙ?ذ. ومن هنا، Ù?قيادة صدام ØØ³ÙŠÙ† للمقاومة، رمزية من جانب، ومن جانب آخر، Ù?تتمثل Ù?ÙŠ رسم خطوط عامة من قبيل: (( لا تسمØÙˆØ§ بتصدير النÙ?Ø·ØŒ اقطعوا خطوط المواصلات، ،،الخ )). وهو ليس عسكريا ولا قائدا ميدانيا على أية ØØ§Ù„.
ÙˆØÙ‚يقة، وذات مرة تبادلت رسائل مع، أو هكذا Ø£Ù?ترض، مصدر مقرب إلى موقع قرار Ù?ÙŠ ÙˆØ§ØØ¯Ø© من جهات المقاومة الوطنية العراقية. رسالة منها، كانت شبة ØµØ±ÙŠØØ© من أن صدام ØØ³ÙŠÙ† رغم كونه لازال الرئيس الشرعي ØÙŠØ« لم يقله Ø£ØØ¯ ولم يستقيل ولم يجرد من سلطاته، لكنه ليس بنية العودة إلى الØÙƒÙ…ØŒ ØÙŠØ« لا يرى أن بقي من عمره الكثير لتØÙ…Ù„ الأعباء، ولو أراد لأتÙ?Ù‚ مع الأمريكان وعلى شيء بمستوى ما يستعد أعضاء مجلس الإمعات منØÙ‡ لهم. إنما هو ينطلق من عداء Ù„Ù„Ø§ØØªÙ„ال وثأر بمقتل ولديه.
هذه ØÙ‚يقة، وليÙ?همها المريدون كما يروا! وقد أشار إليها Ø§Ù„ØµØØ§Ù? قبل أربعة أشهر على Ù?ضائية أبوظبي، وطارق عزيز والدوري وغيرهم.
وقد تسربت أنباء سابقة عن تÙ?اوض بينه وبين الأمريكان على تسليم Ù†Ù?سه، جرت عبر عبد ØÙ…ود أو شيء من هذا القبيل، لم يأخذ بها أو يكذبها Ø£ØØ¯.
ومن جانب آخر Ù?الواقع الآن يشير إلى أن صدام ØØ³ÙŠÙ†ØŒ اثر أو أشرÙ? أو قاد المقاومة أم لا، هو الآن أسير Ù?ÙŠ يد عدوه، وسيستنÙ?ذ Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ون كل ما يستطيعون Ù?ÙŠ تجيير أسره لصالØÙ‡Ù… ÙˆÙ„ØµØ§Ù„Ø Ù‡ÙŠÙ…Ù†ØªÙ‡Ù… على العالم. استنÙ?اذ أقل ما يرجونه Ù?يه أن يجعلوه عبرة لغيره.
Ù?ما هي تبعات هذا الأسر على الأطراÙ? المعنية؟!
أو، هل هو ØÙ‚ا نصر، أم مؤشر عظيم على الهزيمة؟!
ØÙŠÙ† ظهر بوش منتشيا أمس بخبر الأسر، قال Ø¨Ø§Ù„ØØ±Ù?: (( والآن أرجوكم أيها العراقيون أن لا تقتلوا قوات Ø§Ù„ØªØØ§Ù„Ù?ØŒ Ù?صدام لم يعد موجودا ولن يخيÙ?كم )) أي أن ما تÙ?عله المقاومة العراقية من هجوم على الأمريكان، كما ÙŠÙ?هم من قول بوش، كان نكاية بإبقائهم على صدام طليقا!
وعلى أية ØØ§Ù„ Ù?إن كان أسر صدام نصرا، Ù?ØØªÙ‰ رأس السنة، بالكثير!
وعند رأس السنة، أو قبلها، سيتبين لبوش أن هذا الأسر لم يوقÙ? العمليات الÙ?دائية التي تÙ?تك بجنوده، لكن بالمقابل سيعود السؤال المستØÙ‚ أمام الشارع الأمريكي، وهو: (( ها قد ØØ¯Ø« آخر ما كنتم ØªØªØØ¬Ø¬ÙˆÙ† به من بقاء Ù?ÙŠ العراق – أسر صدام، Ù?متى يخرج جنودنا من هذا الموت ومتى نترك هذه Ø§Ù„ØØ±Ø¨ الخاسرة؟)).
ومن هنا Ù?استØÙ‚اق النصر الذي سجله بوش إعلاميا، مؤقت، ليØÙ„ بعده استØÙ‚اق لن يتوقÙ? ØØªÙ‰ يغادر جنوده العراق، طوعا أو كرها.
بقي أمر يبدو أن بوش نسيه وهو ÙŠØªØØ¯Ø« عن أسر صدام مبتسما مثقل الوجه بمكياج الإخراج التلÙ?زيوني؛ وهو إن نصر هذا الأسر، ليس له وإنما لرامسÙ?يلد. وسيÙ?عل رامسÙ?ليد شيئا يثبت أنه هو ØµØ§ØØ¨ النصر وليس غيره. Ø³ÙŠØµØ±Ø Ø¹Ù„Ù†Ø§ أو يضمن كلامه ما سيÙ?همه الشارع أو ØµØ§ØØ¨ القرار، أو قد يذكر رئيسه برØÙ„ته المرعوبة بسبب صدام ØØ³ÙŠÙ† إلى بغداد، أو يذكره بجبنه وتخÙ?يه ÙˆÙ?ÙŠ وكر لابد ÙˆØ§Ø³ØªÙˆØØ§Ù‡ مخرج Ù?ÙŠ البنتاجون ليبني مثله وينسبه إلى صدام ØØ³ÙŠÙ†.
أم أن رامسÙ?يلد شريÙ? روما؟!
ومن جهة مجلس الإمعات، Ù?Ø§Ù„ØØ§Ù„ سيكون أسوأ ما هو عليه عند بوش.
Ù?قبل الآن كان الأمريكان Ø¨ØØ§Ø¬Ø© لهم، عسى ولعلهم ينÙ?عون للشدة، ناهيك عن أنهم صنّعوا كماص للصدمات، يتØÙ…لون عن الأمريكان مساوئهم وشرورهم أمام الشعب. أما وقد ذهب ما ÙŠÙ?ترضه Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ون عقبة بوجههم Ù?ÙŠ العراق، Ù?لا ØØ§Ø¬Ø© لهم بهذا المجلس وسيتعاملون معه بعد اليوم كالمخط Ù?ÙŠ الأنÙ?. وسيظهر، أو هكذا Ø£Ù?ترض، رجلهم الذي صنعوه لهذه المرØÙ„Ø©. وهو ليس من المجلس ØØªÙ…ا ولا من المقربين إليه.
ومن ناØÙŠØªÙ‡Ù…ØŒ Ù?ليس لأعضاء مجلس الإمعات من داخل مجلسهم سوى المرتبات. وهو أمر لاوزن له عمليا، ولا يجمع أو ÙŠÙ?رق. Ù?ما يجمع أعضاء هذا المجلس ثلاثة أمور: خوÙ?هم من صدام، تسابقهم على ØØ¶ÙˆØ© بريمر، وانتÙ?اعهم بالرشاو والسرقات ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ³ÙˆØ¨ÙŠØ©. والأمر الأول انتهى، والثاني سينتهي أو بدأت نهايته بالأسر، والثالث هو أصلا مدعاة للتنازع ÙˆØ§Ù„Ø§ØØªØ±Ø§Ø¨. ومن هنا Ù?سرعانما تبدأ المؤامرات والكولسات Ù?يما بينهم لتنتهي بالاغتيالات. وعلى أية ØØ§Ù„ Ù?ما بقي للمجلس سوى أيام أقصاها 180 يوما، سيتهاÙ?ت أعضاؤه للإستÙ?ادة منها بكل ما هو شرعي ولا شرعي!
أما الجهات السياسية العراقية والÙ?عاليات التي أجلت مقاومتها Ù„Ù„Ø§ØØªÙ„ال خوÙ?ا من أن تكون نتيجتها تقوية Ø§ØØªÙ…الات عودة صدام إلى السلطة، هذه الجهات، كقطبي الشيعة السستانية والصدرية، ÙˆØ§Ù„ØØ²Ø¨ الإسلامي، وما ادعاه ØÙ…يد مجيد وبعض المستقلين، هذه الجهات الآن أمام الاستØÙ‚اق الذي ألزمت Ù†Ù?سها به. وهو أنها ستقاوم Ø§Ù„Ø§ØØªÙ„ال ØÙŠÙ† لا يكون لهذه المقاومة أثر يمكن أن يعيد صدام إلى السلطة. خصوصا وقد تبين أن العراق – بلد النÙ?Ø·ØŒ صار يستجدي النÙ?Ø·ØŒ وصار جياعه الغالبية، وصار المواطن Ù?يه ÙŠØÙ† لأيام أمن صدام ØØ³ÙŠÙ† أكثر بكثير من أيام ديمقراطية Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ين وميليشيات ØÙƒÙŠÙ… والطرزان. ولا شيء يوØÙŠ Ø¨Ø¥Ù…ÙƒØ§Ù†ÙŠØ© ØªØØ³Ù† سيطرأ على الأوضاع،، اللهم إلا Ù?ÙŠ العقول المنخورة بالعمالة ØØªÙ‰ Ù‚ØÙ?ها، أو السÙ?يهة التي لا ترى أبعد من Ø£Ù?واهها.
Ù?عند هؤلاء Ù?قط ترتسم الأØÙ„ام الوردية. أما Ø§Ù„ØØ§Ù„ Ù?عكس ذلك تماما، وهي الواقع، وما عداها خيال. ناهيك، عن أن الذين ØÙŠÙ‘دهم Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ون ØØªÙ‰ Ø§Ù„Ù„ØØ¸Ø© بهذه Ø§Ù„ØØ¬Ø© أو تلك، هم أيضا Ø£Ù?واه تنتظر الطعام، وهم أيضا مواطنون والعراق عندهم Ù?وق ما يتصوره الجلاوزة.
هذه الجهات ليس أمامها الآن من خيار إذا كانت صادقة Ù?ÙŠ ديانتها ووطنيتها، وإذا لم تكن سوى Ø§ØØªÙŠØ§Ø·ÙŠ Ù„Ø¯Ù‰ Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ين يظهروه أو يستعملوه أنّى شاؤوا!
أما ثقل أثر أسر صدام ØØ³ÙŠÙ† على المقاومة Ù?كالسوابق قبله، ØÙŠÙ† قتل نجليه ÙˆØÙŠÙ† اعتقل رمضان ÙˆØÙŠÙ† استسلم سلطان هاشم ÙˆØ§Ù„ØµØØ§Ù? وطارق عزيز وعبد ØÙ…ود ،، الخ من القائمة التي أخرجتها العقلية الأمريكية كورقة اللعب.
أي، ويا سوء ØØ¸ بوش ÙˆØØ±Ù‚Ø© قلبه، لا تأثير مطلقا!
Ù?الشعب العراقي عزم على مقاومة Ø§Ù„Ø§ØØªÙ„ال كله وليس بشخص معين. والعراق العظيم لا يمكن اختصاره أو اختزاله بشخص ما مهما كان موقع ذلك الشخص من البشر والدين والملكوت الأعلى. والعمليات لن تتوقÙ?ØŒ بل ستزداد وتيرة، وستكتسب عطÙ?ا إضاÙ?يا ومن الجهات التي تهيبت أو اÙ?ترضت الÙ?لولية والتبعية لجهة ما.
وعلى أية ØØ§Ù„ Ù?عمليات المقاومة العراقية الأكثر دقة وقوة وأشد إيلاما على العدو، ØØ¯Ø«Øª ØØµØ±Ø§ Ù?ÙŠ الشهرين الأخيرين ØÙŠÙ† كان صدام ØØ³ÙŠÙ† مقطوعا عن العالم كليا.
الخلاصة، البسيطة جدا من Ø§Ù„ØØ¯Ø«ØŒ هي التالي:
إن مقاومة الشعب العراقي Ù„Ù„Ù…ØØªÙ„ين الغزاة لن تتوقÙ? بلها ستزداد ضراوة.
وإن لم يصدق بوش وزبانيته من الكتبة والإمعات هذه الØÙ‚يقة، Ù?نذكر بالعمليات الثلاث الكبرى التي جرت مؤخرا: مقتل ÙˆØ¬Ø±Ø 60 Ù?ردا من Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ين وتدمير 10 عربات (باعتراÙ?هم) Ù?ÙŠ استشهادية الرمادي، مقتل ÙˆØ¬Ø±Ø Ù…Ø§ لا يقل عن 50 Ù?ÙŠ استشهادية الخالدية، مقتل 4 Ù?ÙŠ الموصل ÙˆØ¬Ø±Ø 3 ومقتل 2 Ù?ÙŠ بغداد، تÙ?جيرات أمام منزول Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ين – Ù?ندق Ù?لسطين، وما لا يقل عن 5 هجمات على وكر الثعالب – مقر بريمر.
أما إن أراد Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ مزيدا من البراهين – العمليات على ما سيÙ?عله ليوث شنعار، Ù?صبرا! ومجرد صبر،، لأسبوع أو اثنين بالكثير، ليظهر للعالم أن أسر صدام ØØ³ÙŠÙ† هو آخر ورقة كانت بيد Ø§Ù„Ù…ØØªÙ„ين. ورقة ذخر، استخدموه إعلاميا لتغطية هزائمهم المريرة المتتالية على ميدان العمليات القتالية Ù?ÙŠ العراق. ورقة غطاء يستخدم مرة Ù?قط. وقد استخدم وانتهى، ولم يعد Ù„Ù„Ù…ØØªÙ„ين ما ÙŠØÙˆÙ„ دون انكشاÙ? الهزيمة المنكرة التي مني بها Ø§ØØªÙ„الهم للعراق، ونتيجة مشروعهم Ù„Ø§ØØªÙ„ال العالم.
Ù?لا تَهÙ?نوا يا Ù?تيان شنعار! ولا تلتÙ?توا لماض مهما كان وزنه!
العراق قبل كل شيء! ولا يعدل العراق غير ØªØØ±ÙŠØ± العراق!
Ù?دونكم وأعداءكم، أعدوا لهم من قوة ومن رباط الخيل، واقتلوهم ØÙŠØ« ثقÙ?تموهم!
——
* Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø« باسم Ø§Ù„ØØ²Ø¨ الشيوعي العراقي – الكادر